السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
__________________
تونسية سمينة .. جسمها تسكنه الفئران والديدان !
مريم البحري امرأة تعيش مأساة متواصلة بسبب ضخامة وزنها البالغ 500 كغم ومعاناتها من مرض نادر يسمى" Elephantiasis"
[i]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/]
جلد أشبه بجلد الفيل جعلاها غير قادرة على المشي منذ 10سنوات.
وقد ظهرت هذه الحالة على الملأ في"دائرة الضوء" الذي يبثه تلفزيون حنبعل الخاص وأثارت حينها ردود فعل كثيرة تعاطفت معها بسبب حالتها الصحية والمادية المتردية. ووفق ما جاء على لسان هذه المرأة لجريدة الأسبوعي التونسية فانها تمكنت من معرفة وزنها منذ سنة حيث تم نقلها على متن شاحنة فلاحية تابعة لديوان الحبوب وتم وزنها بميزان مخصص لقياس القمح والشعير.
مأساة هذه المرأة لا يمكن أن يستوعبها العقل البشري فبالإضافة لحالتها المادية المزرية وعزلتها عن العالم الخارجي فإنها تعاني من تقرحات جلدية وتعفنات خطيرة في جسدها بسبب جلوسها المستمر وعدم رؤيتها لنور الشمس لأوقات كثيرة ووفق ما ذكره شقيقها فانه تم العثور على ديدان متغلغلة في وسحلية صغيرة "وزغة" ميتة بين طيات طبقات جلدها.
من جهتها تفاعلت وزارة الصحة التونسية مع حالة مريم وتم تخصيص فريق صحي زارها في محل سكناها بمدينة الفحص التونسية.
جد الله يعينها ..
__________________استخراج قلم من معدة طفل عمره عامان بعد ابتلاعه منذ 3 أشهروبعدأجرى فريق طبي عملية جراحية نادرة لطفل يبلغ من العمر عامين لاستخراج قلم استقر بمعدته منذ 3 أشهر.
أن اشتكى الطفل من آلام في المعدة تم إجراء أشعة له، إلا أنها لم تظهر شيئا.
واستمرت معاناة الطفل 3 شهور حتى تم اكتشاف وجود جسم غريب داخل معدته بعد عمل منظار له .
وتم عمل الجراحة للطفل واستخراج القلم وسط دهشة من الجميع .
وكان الطفل محمود (عامين) يلعب مع أشقاؤه أثناء مذاكرتهم ودخل القلم بكاملة داخل معدة الطفل .
وعندما لم تظهر الأشعة سبب آلامه طلب الدكتور محمود استشاري الجراحة العامة من والد الطفل إجراء منظار له في محاولة لمنع التدخل الجراحي إلا أن المحاولة فشلت وتقرر إجراء عملية جراحية .
وتم استخراج القلم من معدة الطفل لإنهاء معاناته التي استمرت 3 شهور .
ومن جانبه أكد الطبيب الجراح الدكتور محمود علام أن هذه العملية هي أول عملية جراحية فريدة من نوعها يجريها في حياته لطفل أو لأي شخص أخر، وسط حالة من الفرحة والاطمئنان بين أقارب الطفل وأشقاؤه بعد أن خرج الطفل من غرفة العمليات بحالة جيدة للغاية لاستكمال حياته الطبيعية .
لكم ودي وردي وحبي