ا
أنوااااااااااااااااااااااااع الهندسات الأخرى في عالم الهندسه:
لهندسة القيمية:
يرجع تاريخ اكتشاف التحليل القيمي Value Analysis إلي الحرب العالمية الثانية بواسطة شركة جنرال الكتريك ( General Electric) بالولايات المتحدة الأمريكية نتيجة قلة الموارد الاستراتيجية لمنتجاتها مما حدا بالشركة للبحث عن بدائل ساهمت في تقليل التكلفة و تطوير المنتج, و بين عام1947م و عام 1952م أكتشف لورانس مايلز الذي يعمل بالشركة على تطوير نظام من التقنيات أطلق عليه التحليل القيمي, أن تحليل الوظائف و ليس تحليل الأجزاء هو خير طريقة لتحسين القيمة و تقليل التكلفة.و تم تطبيق هذا الأسلوب من الدراسة على منتجات عديدة في الشركة و نتيجة لذلك تقدمت هذه الشركة علي منافساتها من الشركات الأخرى في وفرة الإنتاج و نسبة الأرباح.
عرف فيما بعد بالهندسة القيمية (Value Engineering) خصوصاَ بعد أن دخلت هذه التقنية في مجال الإنشاءات عام 1963م, و منذ ذلك الحين بدأ استخدامها بالانتشار بشكل واسع في الولايات المتحدة الأمريكية و خارجها و بالأخص من قبل وزارة الدفاع الأمريكية. و على أثر ذلك تأسست المنظمة الدولية لمهندسي القيمة ( SAVE – International)
و الآن أصبحت الهندسة القيمية مستخدمة على نطاق واسع في معظم أنحاء العالم و يعقد لها مؤتمرات دولية سنوياََ و هناك العديد من المكاتب الاستشارية المتخصصة في هذا المجال في أمريكا و أوروبا و اليابان و أمريكا الجنوبية و بعض دول الخليج.
الهندسة البحرية
تختص بتصميم وإنشاء وإصلاح السفن والغواصات. ويعمل المهندسون البحريون على تطوير تسهيلات الموانىء.
الهندسة البيئية
تختص بالمجهودات التي تمنع تلوث الهواء والماء والتربة والتلوث بالضجيج وتتحكم فيها. ويطور المهندسون البيئيون المعدات لقياس مستويات التلوث، ويقومون بإجراء التجارب لتقدير تأثيرات أنواع الملوثات المختلفة. كما يطورون أيضاً التقنيات لحماية الأرض من التلوث.
الهندسة الزراعية
تتناول تصميم مباني المزرعة والآلات الزراعية وكبح التعرية والري ومشروعات صيانة الأرض. ويختص المهندسون الزراعيون أيضاً بمعالجة ونقل وخزن المنتجات الزراعية.
الهندسة النووية
تختص بإنتاج واستخدام الطاقة النووية واستخدامات الطاقة الإشعاعية والمواد المشعة. ويصمم معظم المهندسين النوويين محطات القدرة النووية التي تولد الكهرباء، ويقومون بتشييدها وتشغيلها. وهم يتناولون كل مرحلة من مراحل إنتاج الطاقة النووية: من معالجة الوقود النووي إلى التخلص من النفايات المشعة الناتجة عن المفاعلات النووية. ويعملون أيضاً على تحسين وتطبيق معايير الأمان، وتطوير أنواع جديدة من نظم الطاقة النووية.
كما يقوم المهندسون النوويون ببناء وتصميم المحركات النووية للسفن والغواصات والمركبات الفضائية. ويطورون الاستخدامات الصناعية والطبية والعلمية للطاقة الإشعاعية والمواد المشعّة. ويتخصص بعض المهندسين النوويين في تصميم وتشييد مُعجلات الجُسيمات، تلك الأجهزة التي تستخدم في الدراسات العلمية للذرة وفي إيجاد عناصر جديدة. كما يتخصص مهندسون نوويون آخرون في تطوير الأسلحة النووية. ويؤدي المهندسون النوويون أيضاً دوراً في تطوير المصادر المشعّة والكاشفات ومعدات حجب الإشعاع. وغالباً ما يتداخل عمل المهندسين النوويين مع عمل المهندسين الكهربائيين والبيئيين والميكانيكيين ومهندسي المواد.
الهندسة الطبية الحيوية
تطبق التقنيات الهندسية على المعضلات المتعلقة بالصحة. ويطور مهندسو الطب الحيوي الوسائل المساعدة للصُّمِّ والعُمْي. كما أنهم يتعاونون مع الأطباء والجراحين لتصميم الأطراف والأعضاء الاصطناعية والوسائل والآلات الأخرى التي تساعد أو تعوض الأجزاء المريضة أوالتالفة من الجسم. كما يساعد مهندسو الطب الحيوي في إنتاج أنواع كثيرة من العُدَد الطبية، بدءاً من أجهزة قياس ضغط الدم ومعدل النبض إلى الجراحة بالليزر. ويتخصص بعض مهندسي الطب الحيوي في برمجة نظم الحاسوب التي تبين صحة المريض أو تحلل مُعطيات طبية معقدة. كما يتعاون غيرهم مع معماريين وأطباء وممرضات وغيرهم من المختصين في تصميم المستشفيات والمراكز الصحية الاجتماعية.
وعند اختيار مواد الوسائل المساعدة والأعضاء الاصطناعية، يجب أن يفهم مهندسو الطب الحيوي الخواص الفيزيائية والكيميائية للمواد، وكيفية تفاعلها معاً ومع الجسم أيضاً. ويتركز أحد المجالات الرئيسية في أبحاث الهندسة الطبية الحيوية، على تطوير مواد لا يمكن للجسم أن يطردها وتكون بمثابة أجزاء غريبة.
هندسة النقل
تتضمن المجهودات المبذولة لجعل النقل أكثر أماناً وأكثر اقتصاداً وأكثر كفاءة. ويصمم المهندسون في هذا المجال جميع أنواع وسائل النقل ويطورون السبل الميسرة المرتبطة للحد من مشاكل المرور.
هندسة الفضاء الجوي
تتضمن تصميم الطائرات التجارية والعسكرية وإنتاجها وصيانتها. ويؤدي مهندسو الفضاء كذلك دوراً أساسياً في إنتاج وتجميع القذائف الموجهة وجميع طرز السفن الفضائية. ويساعد مهندسو الفضاء الجوي في بناء الأنفاق الهوائية ومعدات الاختبار الأخرى التي يستخدمونها في إجراء التجارب على السفن المقترحة، لتقدير أدائها واتزانها وطرق التحكم فيها تحت ظروف الطيران المختلفة. وتتراوح أبحاث الفضاء الجوي بين المجهودات اللازمة لتصميم طائرة تجارية تكون أهدأ وأكثر اقتصاداً في الوقود، والبحث عن مواد جديدة يمكنها تحمل مستويات الإشعاع العالية ودرجات الحرارة القصوى للطيران في الفضاء.
هندسة المحيطات
تتناول تصميم وإقامة جميع أنواع المعدات المستخدمة في المحيطات. ويشمل نَتاج مهندسي المحيطات تجهيزات الزيت وغيرها من المنشآت البعيدة عن الشاطىء ومعدات البحث البحرية، ونظم كواسر الأمواج المستخدمة في منع تعرية الشواطىء.
هندسة المواد
تتعامل مع تركيب المواد المختلفة وإنتاجها واستخداماتها واستخدامات المواد المختلفة. ويعمل مهندسو المواد بالمواد الفلزية وغير الفلزية. ويحاولون تحسين المواد الموجودة ويطورون استخدامات جديدة لها، بالإضافة إلى تطوير مواد جديدة لتفي بمتطلبات معينة. وتُعتبر هندسة المناجم وهندسة التعدين فرعين رئيسيين من هندسة المواد. ويعمل مهندسو المناجم بالتعاون مع الجُيُولوجين لتحديد أماكن ترسبات المعادن وتخمين كمياتها. ويقررون كيفية استخراج الخام من الأرض ما أمكن بأرخص الطرق وأكثرها كفاءة. ويجب على مهندسي المناجم أن يعرفوا أساسيات الهندسة المدنية والميكانيكية والكهربائية وذلك لتصميم الأنفاق وتهوية المناجم واختيار الآلات الخاصة بالمناجم. وتعالج هندسة التعدين فصل الفلزات من خاماتها وتجهيزها للاستخدام. ويقوم مهندسو التعدين الاستخلاصي بفصل الفلزات من خاماتها وتنقيتها. ويطور مهندسو التعدين الفيزيائي طرقاً لتحويل الفلزات النقية إلى منتجات نهائية يستفاد بها.
هندسة النسيج
تختص بالآلات والعمليات المستخدمة في إنتاج كل من الألياف والأقمشة الطبيعية والاصطناعية. ويعمل مهندسو هذا المجال أيضاً في تطوير منسوجات جديدة ومحسنّة.
هندسة الصوت
تختص بالصوت. ويتضمن عمل مهندسي الصوت تصميم المباني والغرف لجعلها هادئة، وتهيئة الظروف للاستماع للحديث والموسيقى في قاعات الاستماع والصالات، وتطوير التقنيات والمواد الماصة للصوت لتخفيض التلوث الضجيجي.
هندسة النفط (البترول)
تختص بإنتاج وخزن ونقل النفط والغاز الطبيعي. ويحدد مهندسو النفط مواقع الرواسب الزيتية والغازية ويحاولون تطوير وسائل تكون أكثر كفاءة للتنقيب والاستخلاص.
الهندسة المعمارية
وتنققسم الي العديد من الاقسام , التصميم المعماري , التخطيط و التخطيط الحضري و هندسة الديكور
هندسة الديكور تنقسم الي
: الديكور الداخلي والديكور الخارجي .......